L’ACTUEL EN ARTS PLASTIQUES À OMAN ET SES ENJEUX

تجربتي في النّحت الخزفيّ ألوان ترابيّة وتعتيق أثريّ

البدايات

العلاقة مع الطينة الأرضية التي تستوي بدرجات حرارة منخفضة شكلت بداية المشوار في المحترف الفني في مجال الخزف عموماً والنحت الخزفي بوجه الخصوص.  بالرغم من ان البداية تعود الى نهاية التسعينيات بدخول قسم التربية الفنية، الا ان فن الخزف أصبح الملاذ الذي لجأت الية لممارسة هذا الفن، وكانت البداية الحقيقة قد تشكلت فعلياً في عام 2004 عندما تحركت الانامل في المحترف الخزفي في مدينة ملبورن الأسترالية بشكل تخصصي واحترافي متكامل. لقد كانت الخيارات في الاستوديو الذي التحقت به في الجامعة

الملكية بملبورن واسعة، والتجهيزات بالغة الجودة مما أسهم في تأسيس مسيرتي الفنية بشكل استثنائي في هذه المدينة البعيدة. لقد شكل كلا من    الشريحة والحبل الطيني طوال مسيرتي الفنية في الاستوديو التقنيات التي عملت على التدرب عليها لتكوين اعمال تتعدى الاحجام التقليدية التي اعتدت عليها. وعلية كان لا بد من القيام بتجارب محورية بعيدة عن الفن قليلاً والتي تتعلق بتجريب الطينات الأرضية والطينات الحجرية وصولاً الى طينات عالية التسوية كالبورسلين، ولكن كانت الطينات الأرضية هي التي اقنعتني لتحقيق الرؤى الفنية التي توجهت اليها.

Articles similaires

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

Bouton retour en haut de la page